الأغذية الغنية بالزنك
مثل اللحوم الحمراء، الحبوب الكاملة، البقوليات، والمكسرات، تعتبر من معززات المناعة حيث يساعد الزنك في تحسين استجابة الخلايا الليمفاوية، كما ويساعد فيتامين “أ” في نشاطه الوظيفي والمناعي.
الأغذية الغنية بفيامين “ج”
مثل الحمضيات، الفلفل الرومي، والفراولة، تساعد في تحسين درجة الأعراض الناتجة عن الأمراض المعدية وتعمل على تقليل الجهد التأكسدي، ولكن ليس هناك دلائل حول قدرته على الوقاية أو معالجة العدوى.
توجد بعض الدلائل على أهمية العصائر الغنية بالمواد النباتية الكيميائية مثل التوت البري في وقف نشاط الفيروسات والبكتيريا.
نقص السيلينيوم المتواجد في الثوم ممكن أن يؤدي الى ضعف المناعة الخلوية وزيادة في نشاط الخلايا الآكلة مما يعزز دور السيلينيوم في معادلة الالتهاب والنشاط الفيروسي، كما أنه يساعد في تعزيز الخلايا الليمفاوية ونشاطها.
أخيراُ: يجب تعزيز تروية الجسم بالمياه الساخنة لقتل الميكروبات أو إضعاف نشاطها والمحافظة على الأغذية التي تحتوي على البروتينات وبالأخص منتجات الحليب لاحتوائها على نسب مرتفعة من البكتيريا النافعة ولا ننسى بالتأكيد دور الغذاء المتوازن والنشاط البدني في تحسين استجابة الجسم للعدوى.
