قديما كان اسمها رقمات - المرساة

قديما كان اسمها رقمات

جوجل بلس

اسمها ارقمات وهي مدينة الأخدود الأثرية حيث تقع مدينة أرقمات ضمن مناطق أراضي نجران تمثل مدينة الأخدود السعودية وكانت عاصمتها المدينة المنورة في القرآن الكريم . تقع مدينة الأخدود جنوب المملكة العربية السعودية تحد الأخدود من الشمال قرية التجمع ومن الجنوب جبال الألب السوداء والحمراء تشكل مدينة الأخدود مدينة في وسط سور ضخم ضخم يحيط به طوله 250 متر وعرضه 200 متر حجارة هذه المنطقة مصنوعة من الحجر الجيري والحجر الرملي

قديما كان اسمها رقمات

قديما كان اسمها رقمات هي مدينة الأخدود الأثرية حيث تقع مدينة رقمات ضمن المناطق لأراضي نجران ، وهي تمثل تمثل مدينة الأخدود السعودية وكانت تشكل تشكل سابقاً عاصمتها ، هذه المدينة على صفة وادي ، المدن الأثرية القديمة التي تعود أصولها إلى عصرها مملكة حمير ، وقد تم ذكر هذه المدينة في القرآن الكريم ، وقد ذكرنا ألصحاخ

موقع مدينة الأخدود الأثرية

يقع موقع الأخدود الأثري في صحراء الربع الخالي بمحافظة ليوا السعودية يقع الموقع داخل منطقة ليوا المحمية ويعود تاريخه إلى حوالي 8000 إلى 7000 قبل الميلاد ، خلال العصر الحجري الوسيط وتتكون من أكثر من عشرين تلًا من الحجر والطين مقسمة إلى ثلاث مجموعات

موقع الأخدود الأثري هو موقع كبير لتصنيع الأدوات الحجرية يعود إلى عصور ما قبل التاريخ ويقع بالقرب من ساحل البحر الأحمر في الجمهورية اليمنية تم اكتشاف الموقع في عام 2002 ، وتم التنقيب عنه بين عامي 2003 و 2004. وهو يمثل مرحلة انتقالية من العصر الحجري المبكر (ESA) إلى العصر الحجري اللاحق (LSA)

مدينة الأخدود الأثرية

الأخدود هي مدينة من العصور القديمة حيث تأسست في عهد الملك قحطان بن يعرب (والد الملك الشيخ المعمر بن يعرب) كان هناك نوعان من المستوطنات في هذه المدينة أحدهما بني على نهر الفرات والآخر بالقرب منه كانت هذه المدينة تنتمي إلى العديد من الحضارات مثل البابليين والآشوريين والفرس والرومان لا تزال أنقاض هذه المدينة القديمة موجودة في سوريا اليوم

تقع مدينة الأخدود الأثرية على بعد 175 كم جنوب الرياض ، وسط صحراء نجد بالمملكة العربية السعودية تم اكتشاف الموقع من قبل مجموعة من علماء الآثار الفرنسيين في عام 1985 وتم التنقيب عنه منذ ذلك الحين بواسطة فريق من جامعة باريس

موقع مدينة الأخدود الأثرية

موقع مدينة الأخدود الأثرية

يقع موقع الأخدود الأثري على بعد حوالي 9 كيلومترات جنوب المدينة المنورة ويمثل الموقع الذي تعرض فيه الرسول الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) لهجوم من قبل مجموعة من رجال قريش الوثنيين أثناء عودته من الطائف قبل الرسول دعوة لزيارة المدينة ، والتي كانت في جزء منها خطوة سياسية لكسب تأييد الإسلام بين سكانها ويعتقد أن سمعة الرسول صلى الله عليه وسلم كرجل أمين وموثوق سمحت له برفض عرض الإقامة في قصر مع بعض أعيان الطائف وبدلاً من ذلك ، مكث مع عمه العباس بن عبد المطلب في الواقع ، كانت هناك أدلة على أن بعض رجال القبائل من الطائف اعتنقوا الإسلام في هذا الوقت

يقع موقع الأخدود الأثري في الجزء الجنوبي من المملكة على ضفاف وادي الفارعة ويضم 3 حصون من العصر الحديدي وسور والعديد من المباني التي شيدت في عهد الملك عبد العزيز بن مروان (القرن التاسع الميلادي) ومجموعة من الأبراج وعشرات الآبار

تاريخ الأثري لمدينة الأخدود

المرفقات القديمة المرفقة بالمدينة أسوار مرفقة بها ، كما توجد في الأقفال الضخمة التي صنعت من الحجارة ، وقد عاش في تلك المنطقة المحيطة بأقفال ضخمة وأراء وبنوا فيها قصورهم ، كما يوجد في الأسوار والحيطان من النقوش التي تعود إلى مملكة حمير ، وقد كانت هذه النقوش عبارة عن كتابات بهذه المنطقة

وفي الختام تم التعرف على تاريخ مدينة الاخدود ، وقد تبين أنها كانت تعبر عن اسم مدينة الأخدود التي تقع إلى الشمال من المملكة العربية السعودية يحيط بها الأسوار ، كما تم التعرف على موقع هذه المدينة جغرافيا بالإضافة إلى التعرف على بعض تاريخها الأثري.