قال ابن عبد البر في الاستذكار: جمهور أهل العلم يقولون: الرعد ملك يزجر السحاب ويجوز أن يكون زجره لها تسبيحا، لقول الله تعالى: ويسبح الرعد بحمده.

يُعد هذا السبب في السبب في ذلك ، لأن هذا السبب في يناق ذلك ، لأن هذا السبب في يناق ذلك ، وذلك بسبب دعوة الراعد ، حركة النقل في العالم والسفلي ، وهي حركة في العالم والسفلي.

في حين أن السبب في ذلك ، فإن السبب في ذلك هو أن سبب ذلك هو أن سبب ذلك هو أن سبب ذلك يعود إلى سبب ذلك ، وأن سبب ذلك هو أن سبب الرعد هو أن سبب الرعد. جاء ذلك بسبب الملك الموكل ، فالمسلم يؤمن ، جاء ما صح عن رسوله ، حدثنا مهران ، عن أبي سنان سعيد بن سنان ، عن أبي ، عن أبي طالب قال: لم تنزل قطرة من ماء إلا بكيل على يدي ملك.

وعن أدعية الرعد عن عبد الله بن الزبير- رضي الله عنه – موقوفا أنه كان إذا سمع صوت الرعد الحديث ، وقال: “سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ، ثم يقول: إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض” رواه البخارى.

هل صوت الرعد هو صوت ملك ؟

وجاء عن عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان المطر قال: “اللهم صيبا نافعا” – رواه البخاري والمقصود بالصيب هو سال من المطر. قال الله تعالى: {أو كصيبٍ من السماء}.

حيث أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: “الرعد ملك من الملائكة موكل بالسنة أو في يده ، يسمع منه السحاب والصوت الذي يسمع منه زجره حتى السحاب ينتهي إلى. حيث أمره وعن ابن عباس رضى الله عنه “الرعد ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب من عه نار يسوق بها السحاب حيث شاء الله”.