بشتقلك لا بقدر شوفك كلمات ، واحدة من الأغاني العربية الجميلة والمميزة التي قدّمتها الفنانة الكبيرة فيروز وتألقت بشدة نتيجة الإقبال الكبير عليها والأصداء التي تركتها في قلوب المعجبين، ويبحث عن كلمات هذه الأغنية الجميلة العديد من الأشخاص في مناطق مختلفة من دول العالم، حيث يقدّم المقال التالي كلمات هذه االأغنية كاملة.
أغنية حبيتك فيروز
أغنية “حبيتك” للفنانة فيروز هي من الأغاني المفضلة لدى الكثير من المستمعين العرب لما تركته من أثرًا مميزًا في تاريخ الأغنية العربية، ويبحث عن هذه الأغنية نسبة كبيرة من المهتمين في مناطق مختلفة حيث تصدّرت محركات البحث مرات كثيرة، وأدّت هذه الأغنية الفنانة اللبنانية فيروز والتي تعتبر من حجر الأساس في عالم الأغنية العربية لما لها من شعبية كبيرة في مختلف دول العالم وقدّمت العديد من الأعمال التي لامست القلوب.
بشتقلك لا بقدر شوفك كلمات
اشتهرت الفنانة فيروز بتقديم أغاني جميلة ومميزة يبحث عن كلماتها الكثير من المعجبين، ومن هذه الأعمال هي أغنية “حبيتك” التي ازداد البحث عليها على مختلف محركات ومواقع البحث لما تركته من إعجاب كبير في قلوب العشاق وتقول كلماتها الآتي:
حبّيتك تنسيت النوم يا خوفي تنساني
حابسني برّات النوم وتاركني سهرانة
أنا حبّيتك حبّيتك أنا حبّيتك حبّيتك
بشتقلك لا بقدر شوفك ولا بقدر احكيك
بندهلك خلف الطرقات وخلف الشبابيك
بجرّب إنّي إنسى بتسرق النسيان
وبفتكر لاقيتك ورجعلي اللي كان
وتضيع منّي كل ما لاقيتك
حبّيتك حبّيتك أنا حبّيتك حبّيتك
يا خوفي إبقى حبّك بالإيّام اللي جاية
واتهرّب من نسيانك ما اتطلّع بمراية
حبسي إنت إنت حبسي وحرّيتي إنت
وإنتا اللي بكرهو واللي بحبّو إنت
يا ريت ما سهرت و غفّيتك
حبّيتك حبّيتك أنا حبّيتك حبّيتك
اشهر أعمال الفنانة فيروز
هنالك العديد من الأغاني العربية المميزة التي يبحث عنها الكثير من الأفراد، ومن أشهر هذه الأغاني هي أغاني الفنانة فيروز ومنها الآتي:
- أغنية نسم علينا الهوى.
- أغنية أنا لحبيبي.
- اغنية سلملي عليه.
- اغنية كيفك أنت.
- أغنية سألوني الناس.
- أغنية شايف البحر شو كبير.
- اغنية سألتك حبيبي.
- اغنية يا ريت منون.
- أغنية راجعين يا هوى.
- أغنية سهر الليالي.
- اغنية تلج تلج.
- اغنية يسعد صباحك.
- أغنية كتبنا وما كتبنا.
- أغنية كيفك أنت.
وهنا وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن ،بشتقلك لا بقدر شوفك كلمات ، بالإضافة إلى أجمل أغاني الفنانة فيروز. .
